المادة كاملة    
إحاطة الله بخلقه ثابتة عقلاً ونقلاً وفطرة، وقد أنكرتها طائفة، وأولتها طائفة أخرى، بناءً على لوازم فاسدة ضالة ناشئة عن جهلهم أو سوء قصدهم أو عن كليهما. وهذه الصفة كبقية الصفات ثابتة معلومة المعنى، وأما كيفيتها فهي غير معقولة؛ لأن الصفة فرع عن الذات.
  1. إثبات الفوقية وبيان اختلاف نسخ الطحاوية ولوازم ذلك

     المرفق    
  2. معنى الإحاطة

     المرفق